رسالتي لكم
طالبي العزيز.. إنني أفكر في كل شيء حولي كيف تستطيع أن تستفيد منه لتعليمك وتوجيهك وإرشادك وبنائك لتكون رجلا
إذا ذكر الرجال في المستقبل.
.. إنني صادق في توجيه هذه الرسالة إليك، وكلي ثقة بأن الصدق هو صفتك التي تتميز بها بين أقرانك.
أنت من سيذكرني إذا أصابني الكبر؛ لأنك تعلمت مني ما جعلك تفتخر بما أنت عليه في ذلك الوقت.
يا طالبي.. اعلم أنني أتمنى أن تفوقني علما وأدبا وأخلاقا وسمتا ومكانة؛ فلا تجعلني أحزن بمشاهدتك وأنت ترتكب أخطاء سلوكية تسيء لسمعتك .
ففكر الآن ماذا ستكون، واسألني بما يحلو لك لتحقق أحلامك..